لقد تفاجأت كثيرا مثل غيري من محتوي البيان الصادر عن بعض احزاب المعارضة والذي تمادي في التحمال علي الاجهزة الامنية ووصفها بصفات لايمكن ان تصدر عن مواطن لديه ادني حس بالانتماء لوطنه احري ان يكون محسو
كانت انتخابات الثالث عشر مايو الجاري مرآة عاكسة لخيارات الشعب الموريتاني بكل ما تحمله كلمة الديمقراطية من شحنة إيجابية: تنافس محموم بين 25حزبا على مقاعد برلمانية و مجالس جهوية و عمد بلديات في كل ال
لم تكن الطريقة التي تم بها التسجيل على اللائحة الانتخابية سوى مؤشر على بداية الحدث ، و لم تكن البداية في حزب "الإنصاف"، عند التشاور مبشرة، فقد كانت لجان الحزب في أغلبها تعبر عن طيف واحد و جهة واحد
يطرح نظام أو قانون التمييز الايجابي مجموعة من الأسئلة الجوهرية، منها بالأساس مدى موافقته للدستور والقانون، ومدى قابلية تجسيده بشكل يمنع الحيف والجور في حق بعض المجموعات أو الأعراق، ورغم أنه تم الع
اعتبر السياسي المخضرم، والرئيس السابق للجنة الانتخابية الوطنية المستقلة CENI محمد فال ولد بلال، أن من أبرز أسباب فوز الموالاة والحزب الحاكم في هذه الانتخابات؛ مقابل ما وصفها بالهزيمة المدوية التي م
أبانت الانتخابات المنصرمة في العاصمة الاقتصادية نواذيبو عن قوة شعبية هائلة يمتلكها المرشح لمنصب العمدة أحمد ولد خطري، ما يجعله وفق مراقبين للساحة السياسية المفتاح الوحيد لحزب الإنصاف الحاكم إذا أرا
عبرت قبل أيام من الآن عن حلم قديم-جديد طالما راودني، يتعلق بإيصال التجربة الانتخابية الموريتانية إلى "العتبة العلوية"، من منظور المشاركة والنضج والشفافية والمصداقية، ضمانا لأمن البلاد ومصالحها وتح
قبل ساعات من الآن لم يكن أغلب المهنئين (بالفتح) يعرف أنه سيتلقى التهانئ فائزا بمنصب عمدة أو نائب أو رئيس مجلس جهوي، وإلى حد الساعة لم يقتنع أحد بأنه أمسك بشكل نهائي؛ فما زالت أمام العملية برمتها مح