تناقضات كثيرة بادية للمتأمل - صدقا- في المشهد الموريتاني العام، فكل تظاهرة أو مسيرة أو حركة في هذا البلد، تحمل مجموعة من التناقضات تصب جميعها في اتجاه واحد، ومهما كانت قوة الواقف خلفها والذي يعتمد
العدوان الاسرائيلي الوحشي على قطاع غزة يدخل يومه الخامس، ولا يوجد اي مؤشر على ان المقاومة التي تدافع عن القطاع، وتتصدى لهذا العدوان بضرب عمق الاحتلال الاسرائيلي ضعفت او تراخت رغم الطلعات الجوية الا
إن العاشر من يوليو هو دائما (دائما) يوم للتخليد.. إنني أتذكر ذلك العاشر من يوليو 1978 كما لو أنه كان مساء الأمس.. كنت نائما، تماما كما وقع لي يوم 12-12-84 الشهير.
هذا نص لورقة كنتُ قد أعددتها منذ سنوات، وأجريت عليها مؤخرا بعض التعديلات لتكون موضوعا لإحدى حلقات برنامج "نصف ساعة" الذي تبثه "الموريتانية" خلال الشهر الكريم.
في ذروة الاستتباعات القاهرة للنظام العربي السائد، قامت المؤسسة العسكرية الموريتانية بانقلاب مبرر على النظام السياسي، الذي كان آنئذ يمثل نمط النظام العربي غير الناظر لأهمية التنمية والتطوير والإصلاح
لا أمقت شيئا في هذا العالم، أكثر مما أمقت المتلونين والمتذبذبين والراقصين على حبال السيرك: الناعون في الأعياد، الضاحكون في المآتم، فليس للإنسان السوي أن يتبدل بهذه السرعة، ويتحول بهذه الصفاقة الوصو
يعتبر التنوع الثقافي واحدا من أرقى المميزات البشرية التي تكون في العادة سلاحا ذو حدين فكلما كانت النظرة إليها بطريقة إيجابية كانت تبعتها إيجابية ومفيدة أما إذا كان التعاطي معها بتلك النظرة المتخلفة