علي الرغم من أنني مشغول هذ الفترة ومنذ أشهر بقضية شخصية لي ولبعض الزملاء من المتعاونين في التلفزة المورتانية، إلا أن ذلك لم يمنعني من تصور سيناريوهات ممكنة الحدوث ما بعد الانتخابات الرئاسية 2014 .<
من المؤكد بأن مقاطعة الانتخابات، أي انتخابات، تحتاج إلى جهد نضالي كبيرحتى تكون تلك المقاطعة فعالة، فالمقاطعة تعد من أصعب أشكال النضالالسياسي السلمي، وذلك لأنها تأتي دائما في المواسم الانتخابية حيث
دأب سكان حي "سـوكـوجـيــــم" تفرغ زينة على صيام شهر رمضان الفضيل وقيامه، يستقبلونه بفرحة، يصومون نهاره ويصلون ليله، كباقي مساجد العاصمة الكثيرة لله الحمد، مجتهدين في أعمال البر من بذل للفقير والم
ليس كلّ ما يلمع ذهبا...و ليست كلّ انتخابات ديمقراطيّة!!!بما أنّ هذه التدوينة هي آخر تدوينة أعتزم نشرها في السيّاسة،،، أردت أن أعطيكم فيها تلخيصا لأحسن ما قرأته مؤخّرا عن موضوع الديمقراطيّة و الانتخ
شهدت موريتانيا علي مدار المأمورية الأولي لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز قفزة استثنائية في مختلف مجلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية حيث عم النفع وزاد الخير وأشيع الحديث للناس فيما ظل حب
ليس من طبعي تتبع سقطات الناس، ولستت ممن يمدحونهم لنيل قسط من فتات الدنيا الزائلة، لكن ليس من الأخلاق الحميدة ولا من الشعور بالمسؤولية أن تتجاهل نجاحات الآخيرين وتتنكر لمحامدهم، وتجنح إلى تغليب مصال
تحدث أخي وصديقي المهندس / جمال ولد الخرشي في مقاله الرائع ( إعراب المعارضة ) عن مضاف ومضاف إليه وكلا يحاول جر الآخر للمقاطعة أحيانا والتظاهر حينا آخر ، فنقول للأخ المهندس معارضتنا المجودة في موري