شهدت موريتانيا علي مدار المأمورية الأولي لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز قفزة استثنائية في مختلف مجلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية حيث عم النفع وزاد الخير وأشيع الحديث للناس فيما ظل حب
ليس من طبعي تتبع سقطات الناس، ولستت ممن يمدحونهم لنيل قسط من فتات الدنيا الزائلة، لكن ليس من الأخلاق الحميدة ولا من الشعور بالمسؤولية أن تتجاهل نجاحات الآخيرين وتتنكر لمحامدهم، وتجنح إلى تغليب مصال
تحدث أخي وصديقي المهندس / جمال ولد الخرشي في مقاله الرائع ( إعراب المعارضة ) عن مضاف ومضاف إليه وكلا يحاول جر الآخر للمقاطعة أحيانا والتظاهر حينا آخر ، فنقول للأخ المهندس معارضتنا المجودة في موري
يعتبر الحوار وسيلة حضارية يستخدمها العقلاء للتأسيس لإجماع على أسس أي عملية ثقافية أو اجتماعية وبالنسبة للديموقراطيات الناشئة يعتبر الوسيلة المثلى لتحقيق إجماع وطني على الأسس والثوابت الوطنية ويشه
قد لا يكون الإنقلاب الذي أطاح بالحكومة في تايلاند حدثا عَرَضاً، كما قد لا تكون الأزمة السياسة هي سببه الوحيد. تلمسوا سببه في شيء آخر. أتمنى أن توافقوني على أن سببه الإفراط في أكل الأرز !! نعم!
لاشك أن المسيرة التي سينظمها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة في الرابع من يونيو ستشكل منعرجا هاما في المسار الديمقراطي، فهذه المسيرة إما أن تكون مسيرة حاشدة قادرة على أن توجه رسائل واضحة وغير مش
إن الراصد والمتابع لتصريحات حكومة مالي بعد الهزيمة الأخيرة في كيدال على أيدي جنود جيش الحركة الوطنية لتحرير أزواد وأخواتها وبالأخص تصريحات وزير الدفاع المستقيل، حينما قال إن قوات جيشه مازالت في منك