تتالى أصواتٌ وطنية (لا شبهة فى كفاءتها و شفقتها على الوطن) مقترحة التخفيف العاجل و "شبه الكلي"لإجراءات الحجر الصحي التى اتخذتها الحكومة الموريتانية وقاية من وباء كورونا الذى أدخل ثلثي سكان العالم ف
كتبت الناشطة الشبابية والمدونة، آمنة بنت السلطان ولد أسود الملقبة كريمة ، تدوينة في حسابها على موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي؛ أبرزت من خلالها تجربتها الشخصية ضمن حملة تعبئة وتسجيل ودعم المواطنين
ما إن استيقظ العالم على وباء اكرونا واكتوى بلهيب ناره ، حتى انخرط في حرب ضروس وشاملة ضد عدو أعزل وخفي، لكنه شرس ومدمر، حتى إن البعض راق له أن يسميها حربا عالمية ثالثة لولى أن الحرب العالمية الأولى
يعيش الصيد التقليدي في موريتانيا هذه الفترة أحلك فتراته نتيجة الركود الساري بفعل الإجراءات الحكومية الرامية الى الوقاية من تفشي وباء كورونا،كوفيد 19،ورغم الإعفاءات الرمزية التي أعلن عنها رئيس الجمه
نشرت رئيسة مصلحة التثقيف الصحي بوزارة الصحة، الإطارة أوحيده بنت محمد عاليين، تدوينة في حسابها الشخصي على موقع "فيسبوك" بينت فيها طبيعة المصلحة التي تقودها ودورها الفاعل والرياضي ضمن حملة التوعية وا
يلاحظ منذ أيام لدى عدد غير قليل من المواطنين نوع من التراجع فى الصرامة بالأخذ فى احتياطات الوقاية من "نار كورونا"التى هزمت -للأسف الشديد-شَرَّ هزيمة المنظومة الصحية للدول الأكثر قوة و تقدما علميا ب
وتزداد قبضة كماشة الوعي المنبثق على حين غرة من "اللاوعي" العصي خلال هذه المحنة الصحية العالمية وعلى شكل لم يخبره الموريتانيون يوما منذ قيام الدولة، لتتحرر ساحة هذا الوعي لديهم من جمود العقليات المغ
في تقرير لمراسل قناة الجزيرة في الأردن، عن تطور انتشار وباء كورونا، وصف ظهور سبع إصابات جديدة في أسرة واحدة، في مدينة الرمثه التي لم تكن موبوءة، بالقصة المضحكة المبكية.