كانت القرارات الأخيرة لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، و المتمثلة في توسيع دائرة المستفيدين من التأمين الصحي لتشمل شريحة معتبرة من المواطنين الضعفاء ، و استصدار قرار تاريخي بمنح الوال
تُعد مقاطعة مال من المقاطعات الفتية التي تواجه تحديات تنموية عميقة، إذ يعاني سكانها من نقص حاد في الخدمات الأساسية مثل المياه، التعليم، الصحة، والكهرباء، إلى جانب تراجع الإنتاجية الزراعية وزحف التص
تابعت باهتمام بالغ - كغيرى من المواطنين - حدثا إعلاميا غير مسبوق من حيث السياق والنطاق ، إذ جاء تتويجا للعام المنصرم واستهلالا للعام الجديد ، وتمثل في تنظيم والتئام سلسلة ندوات وبرامج حوارية مباشرة
بدعوة من اللواء احمد محمود ولد الطايع القائد العام للدرك الوطنى .حضرت أمس مراسيم التوديع وتبادل المهام بين القائدين الفريق عبد الله ولد احمد عيشة واللواء احمد محمود ولد الطايع.
قوبل اختيار القائد المساعد لأركان الدرك الوطني اللواء أحمد محمود ولد الطايع لخلافة الفريق عبد الله ولد أحمد عيشة على رأس قيادة هذا القطاع المحوري ضمن المنظومة العسكرية والأمنية للبلد، بعد استفادة ا
منذ بدء محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، سعت السلطات القضائية في موريتانيا إلى التعامل مع القضية بحيادية تامة بعيدًا عن أي تأثيرات سياسية. هذه المحاكمة، التي تُعد من أهم المحطات القانونية
شنقيط أو شنقيطي هي حاضرة الصحراء الأسطورية، والمدينة التاريخية المدهشة، التي حملت البلاد اسمها ردحا طويلا من الزمن، وما تزال إلى يومنا هذا- رغم عاديات الزمن- درة محفوظة بين الكثبان الذهبية وفي متون
تفاجأ بعض المراقبين بإصرار أمريكا وتركيا وبقية الشلة في حلف "الناتو" على الإطاحة بنظام بشار الأسد حتى ولو كلفهم ذلك تقبيل يد "أبو محمد الجولاني" الذي سبق وأن جعلوا 10 مليون دولار جُعلا لمن أتى بر