أثارت تصريحات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز،خلال مؤتمره الصحفي الأخير، موجة عارمة من ردود الأفعال والتعليقات التي لم تخلُ في معظمها من السطحية وانعدام الموضوعية وسيطرة الأحكام الجاهزة، و
من أكثر المقولات الرياضية رسوخًا في المجال التكتيكي والتخطيط المحكم الناجح، تلك الحكمة المشهورة التي تقول: "لا يستبدل الفريق الفائز"؛ أي أن الفريق الذي يحقق نتائج طيبة ويسجل الانتصارات الرياضية لا
بعض المدونين المحترمين لا يتحمس لحل حزب الإخوان لأنه "حزب ديمقراطي"! - هل سمعتم بحزب ديمقراطي لا يعرف أعضاء مكتبه التنفيذي؟ - هل سمعتم بحزب ديمقراطي لا يعرف أعضاء مجلس شوراه؟
في مقطع الأحجار تم عزل العشائر و الأسر في مكاتب خارج الوسط الحضري ، و خضعت للابتزاز من أجل أن تكون أصواتها خالصة للحزب الحاكم .في مقطع الأحجار تم تقديم انجازات و برامج الحكومة و مساعدات الهيئات ال
في ظرفية استثنائية وخلال استحقاقات انتخابية خاصة ، شارك فيها 98 حزبا سياسيا موزعة على أحزاب غير مصنفة ، وأحزاب ذات طابع انتهازي ، وأحزاب ولدت بمناسبة ولا يعرف عن خلفياتها ولا من يقف وراءها أي شيء ،
بغض النظر عن أحلام اليقظة التي يحلو لرواد العالم الافتراضي والحالمين العاجزين استمراؤها واتخاذها حقيقة تمحو الحقيقة، فقد جاءت نتائج الشوط الأول من الاستحقاقات الوطنية تشكل نصرا مؤزرا للحزب الحاكم؛