في فترة المد الإخواني في مصر في الخمسينيات والستينيات، كان كبير علماء الأزهر أوانها «الشيخ محمد أبو زهرة» يحرص على أن يكرر أمام طلبته أن القول بأن الإسلام دين وسياسة أمر لا أصل له في الدين، كما أخب
كلمة الإصلاح هذه المرة ــ ولمرارة كثرة ما تسمع في هذه الأيام بل في التاريخ المنظور من الإذلال والإهانة لهذا الجنس العربي نتيجة سخافة وتدني الأفكار التي تصدر دائما من قادة المشرق المغربي ـ فإنها تتم
فشلت الأغلبية في إدارة صراعاتها البينية من أجل مصالحها الآنية ، فنهارت في واقعة مجلس شيوخها رمز أغلبية كل حاكم لموريتانيا ، فراحت أركانها تبرر فشلها و إنهيارها بفشل أكبر و خطيئة أعظم ، وهي الدعوة إ
يتغير العالم من حولنا بوتيرة مذهلة ، فقد مزق العراك بين المتصارعين اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 ، التي كانت اتفاقا وتفاهمًا سريًا بين فرنسا والمملكة المتحدة ، بمصادقة من الإمبراطورية الروسية على اق
قرأت بروية التقرير الذي نشرت وكالة الأخبار حول ما اعتقد محرر التقرير؛ أنه تخفيضات تمنحها الجمارك لشقيق فخامة رئيس الجمهورية، انطلاقا من عدد من المسلمات:
ليس من باب نافلة القول إن حركة موريتانيا العصرية بأعضائها المؤسسين ومناضليها المتحمسين ستشكل إضافة نوعية للساحة السياسية الوطنية بشكل عام وتجديد الطبقة السياسية حقا بشكل خاص؛ قد يكون مثل هذا الكلام