"لا يُدْعَى للجُلَّى إِلاَّ أَخوها"لا شك أن المشهد الموريتاني الراهن يطرح و بإلحاح علامة استفهام مثيرة للجدل و جديرة بالاهتمام "هل الصراعات السياسية، والمطالبات الحقوقية، والعنف اللفظي المتزايد في

يقال بأن " من لم يرض بحكم موسى رضي بحكم فرعون " وأن " مَنِ اصطَنَعَهُ السُّلْطَانُ صَبَغَهُ الشَّيْطَانُ " ، لذلك فقد يكون الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن و الارتزاق والتواطؤ، فعندما يعتقد بعضنا أ

أثار مصطلح العلمانية جدلا كبيرا في السابق ولايزال..تحدث عنها "عبد الوهاب المسيري" في كتابه الضخم "العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة" فلم ينه الجدل ..كتب "مراد وهبة" و"سعد الدين العثماني" و"محمد

ﺗﺤﺮﻙ ﺃُﺣﺎﺩﻱ ﻣُﺜﻴﺮ، ﻓﻮﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻳﺤﺮِﺹُ ﻋﻠﻰ ﺗﻤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺘﻌﺪﻳﻞ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻱ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻓﺤﺴﺐ، ﻭﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺑﺮﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻗﺪ ﻻ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﻛﺜﻴﺮًﺍ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺓ ﺫﺍﻟﻚ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗُﻌﺘَﺒَﺮُ ﺷﺎﺋﺒﺘﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﻧﻮﻗِﺶَ ﻓﻲ ﻏﻴﺎ

إن التربص بهذ الشعب المسلم الطيب لم يكن وليد اللحظة و إنما منذ فترة الإستعمار الفرنسي.

دأب الرئيس الانتقالي السابق على توزيع بياناته، بعد ترجمتها، حين تقوم الدولة بعمل تنموي وطني يريد التشويش عليه.

"...

طالعت باستغراب البـــيان الذي نشر صـــباح اليـــوم 20 فبراير 2017 على بعض الــمواقع الالكترونية ، والذي تضمن هجوما لاذعا وغير مقبول على فخامة رئيـــس الجمهورية السيد محمد ولد عبد الــــعزيز وأغلبيت

إن اختيار موضوع الحلقة الجديدة من *صالون المدونين* وتزامنه مع ردود الفعل والتفاعل الكبير مع المقال الذي نشره السيد: وزير الاقتصاد والمالية؛ تحت عنوان: (إني لأرى بوادر تحول اقتصادي عميق لولا أن تفند

طـْـبــِــقُ الصمت شفتيه على عشْـرية "مجهولة" من تاريخ موريتانيا عرفت ميلاد أول عمل انعتاقي تشهده هذه الأرض.