كنت أعتقد أن الصمت سيخفف من لواعج الأسى والألم لقلبي الجريح ، وأنني سأتمكن من الهروب من مساحة الحزن الكثيفة التي بسطت ظلالها علي ، إثر رحيل نابغة الدهر وموسوعة العصر شيخنا ولد ابي ، لكن هول الخطب ك
إنها بالكاد تَخْفى علاماتُ الضعف إن لم يكن مواتُ الحراك الثقافي في هذه البلاد التي تَدَّعِي بعضُ نخبها ـ المكابرةُ و الناكرةُ لهذا الواقع الذي يفقأ العيونَ، يدمي القلوبَ و يحيرُ الألبابَ ـ بأنها أر
تمتاز القضية الصحراوية بديناميكية كبيرة حاليا ، يكسب فيها الصحراويون ساحات متعددة ففي حين أعلنت محكمة العدل الأوربية نهاية ديسمبر الماضي بصورة واضحة بعد مسار قضائي طويل أن إدراج سمك الصحراء الغربية
لا احبذ الحديث عن الأشخاص ولا اسعى من وراء ـ هذه الاطلالة ـ الى التهليل لرجل، وإن كنت قد تعرفت عليه منذ فترة، رغم ما يتحلى به من خصال حميدة ليس أقلها التواضع ودماثة الأخلاق، بقدر ما أحاول تبيًين بع