في خضم منافسات الدورة الإحدى والثلاثين لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم الجارية هذه الأيام في جمهورية الغابون الشقيقة، لم يكن من الوارد على الإطلاق أن يحلم أحدنا بأن يفوز أحفاد المرابطين بكأس الدورة
تذكرت اليوم أنني أكبرُ وأن الأيام تسير بسرعة في غفلة مني. تأكدت أنني أكبر بالأحلام ولا أبالي بالسنين، فالعمر أعده بالأحلام، وكم حلما تحقق في ما مضى من إغفاءة السنين.
في مدن العراقة الإنسانية أماكن وعادات للذاكرة تهوي إليها و تهواها النفوس؛وتستجمع منها القلوب شوارد الانتماء وتعيد بها ترتيب شتات الاحبة المغالين في البعد الزمني والقرب المكاني .إن قواعد العمران تست
توزيع القطع الأرضية على المواطنين الفقراء في نواكشوط جميل، وأجمل منه أن تكون قطعا محترمة، لا أوجِرَةً ضيقة؛ والأجملُ أن تكون مُستَصْلَحةً مُستَوية، لا قُنةَ كثيبٍ مَهيل أو حفرةً في حِقْفٍ يحتلها ال
مهلة من ثمان عشرة ساعة ليحيى جامي حتى يتنحى عن السلطة فتؤتي الوساطة الموريتانية التي تعززت بأخرى غينية أكلها؛ وإلا فالقوة العسكرية للسيدياوو ستحتل القصر الرئاسي في بانجول والإقامة الريفية للرئيس في
إذا كانت نظريات السلوك السياسي، التي تُعتبر بحق أحدَ جوانب العلوم السياسية، تحاول قياس وتفسير المؤثرات التي تحد الآراء السياسية للأشخاص و الايديولوجيا ومستويات المشاركة السياسية، فإنها غائبة عندنا
كلمة الإصلاح هذه المرة تود أن تبدأ بتهنـئة الشخصين الذين أبلاهم الله بلاء حسنا في قضية ذلك القانون المسيء وهما: النائب المحترم الفاضل محمد عبد الرحمن ولد الطلبه رئيس خلية النواب المكـلفة بالشؤون ال