لم نتعود بعد كما ينبغي على سماع الآراء المخالفة ومن منا يأنس من نفسه ذلك تارة في لحظة وعي وتقمص لصورة منشودة لا يزال يفرمل آراء بعينها حول التاريخ السياسي للبلاد ويأبى مجرد الاعتراف بها كوجهة نظر ق
ما كادت تغيب شمس يوم 20/08/2015 حتى حان موعد حدث اجتماعي هام عند "بعضهم" ..انتظره ذووا شريكي المستقبل ؛بفارغ الصبر، وخططوا له أيما تخطيط ونظموا له جهدهم ، وهم الذين سبق وأن حددوا موعده المشهود هذا
عندما حولت تعسفا إلى أطار سنة 1964 كان من أعز أمنياتي أن أرى أحد أعظم أطوادها؛ ألا وهو السيد همدي ولد محمود. ولكن أمنيتي لم تتحقق؛ فقد انتقل الرجل العظيم قبل ذلك بزمن إلى جوار الله ورحمته.
لايزال الارشيفيون في موريتانيا يعزفون على وتر المعاناة ويصدحون ويصرخون بآهاتهم وبحرمانهم من الإكتتاب دون مراعاة للوضعية ، ودون ما لفتة كريمة من السلطات المعنية لغتيير واقعهم المعتمجامعة انواكشوط عل
وترجل فارس آخر من فرسان زمن الجمهورية الإسلامية الموريتانية الجميل زمن الفتوة السياسية والسيادية والوطنيةفارس ستظل حمحمة جواده تستحث فينا كموريتانيين تاريخا من العطاء به عقل راجح لديبلوماسي فذ وعمق
يُعْتَقَدُ علي نطاق عريض و واسع أن "احترام الوقت" هو السرٌ المفتاحُ في توفيق و تَفَوٌقِ العديد من الأمم و الشعوب الغربية و الآسيوية و أن " احتقار الوقت" هو أحد أسباب تخلف غالبية الشعوب العربية و ال
التحق الراحل الكبير السفير محمد سعيد ولد همدي بالدراسة النظامية عام 1949 في مدرسة كنوال بأطار، وكان من زملائه آنذاك في أول فصل دراسي الرئيس السابق: معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، ومحمد الأمين ولد