يثير النصُّ التالي – في مذكرات السجين ولد صلاحي الصادرة حديثا عن "دار الساقي" – علامات استفهام عدة حول فحواه، ويفتح أكثر من نافذة للتأويل.. "مراسلون" ارتأت أن تقدمه للقراء كما هو:
لون البرتقال هو أقرب الألوان إلى اللون الأصفر الذي كانت العرب تعافه، وتتطير منه، حتى أصاب ذلك شهر صفر، فقد كرهوا العمل فيه لشؤمه عندهم، ففي الجاهلية كانوا يقولون: "إذا برأ الدبر، وعفا الأثر، وانسلخ
الجزء الأوللم يكن رئيس الحزب الحاكم ليحرز الهدف لولا ارتباك خط الوسط وانشغال الحكم الرئيس في تسوية الخلافات ما منحه فرصة للتسلل إلى منطقة الجزاء وإحراز الهدف رغم ملاحظة حكمي الخطوط ورفع رايتيهما؛ و
لقد تعودنا في هذه البلاد أن يأتي كل رئيس جديد بأفكار وبوعود وبمشاريع جديدة، تميزه عن غيره من الرؤساء الذين سبقوه، ولم يكن الرئيس عزيز بدعا من الرؤساء فقد جاء هو أيضا خلال سنواته السبع بمجموعة من ال
في يوم الجمعة (7 أغسطس 2015) رحلت عن دنيانا الفانية سيدة فاضلة، رحلت بهدوء وصمت، وذلك رغم أنها كانت قد تركت خلفها عددا كبيرا من الأبناء الذين ربتهم فأحسن تربيتهم، ورعتهم فأحسنت رعايتهم، وعلمتهم فأ
يعتبر الأمن من أهم مطالب الحياة إن لم يكن أهمها على الإطلاق ؛ فهو ضرورة لكل جهد بشري وهو عنصر أساسي لحصول مطالب الأفراد والجماعات ومع توفره يمكن تحقيق الأهداف السامية للحياة وبلوغ أرفع النتائج والغ