في مطلع تسعينيات القرن العشرين كانت جدتي على فراش الموت، وصدام يصد "عاصفة الصحراء"، الفرنك الفرنسي تكفيه عشر أواق، وكان الموريتاني يدخل باريس دون تأشيرة، كان فرانسوا ميتران منهمكا في إعداد "دمقرطة
من خلال متابعتي لما يعلن من نتائج التحقيقات الرسمية التي تقوم بها الحكومة من حين لآخر، فلقد أصبحت على قناعة شبه تامة بأنه لا أهمية ترجى من التحقيقات الرسمية.إن القراءة السريعة في أرشيف نتائج هذه ال
"السلام عليكم انا ايمان من سوريا حمص عندي طفل رضيع وبحاجة ومطلوب مني مصروفو زوجي مجاهد بسوريا وساكنة مع ابوي وامي عاجزين وكبار بالعمر ومكسورين على اجار البيت شهرين مالنا معيل غير الله جزاكم الله خي
كَانَ ابنُ عم والدي أحمدُو ولد محمد محمود ولد المصطفى رجلا كريما ظريفا، حادَّ الطبع، وكان من لِدَاتِ الرئيس المؤسس المختار ولد داداه رحم الله الجميع، تقاسم معه مرح الطفولة، والشباب في بتلميت، وأسَّ
أدبر شهر الصيام و القيام و أقبل عيد الفطر المبارك و لكل عيد عند متوسطي و محدودي و معدومي الدخل من الموريتانيين خوفان: خوف من التكاليف قاصمة الظهر لشراء غالي اللباس للأطفال و النساء و عمال و حراس ال
الجريدة - يسعى الباحث والشاعر أدي ولد آدبه في كتابه المفاضلات في الأدب الأندلسي: الذهنية والأنساق الصادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، إلى مقاربة الأندلس، مقاربة نسقية، تستكنه أبعاد بن
تشهد الساحة الإعلامية في موريتانيا منذ فترة تناميا لظاهرة السب، والسب المُضاد، والقدح، والهجاء، الذي أصبح وسيلة يستخدمها البعض لفرض رأيه، أو إثبات صواب موقفه، وإفلاس حُجة خصمه، حتى غابت الحقيقة – أ
اضطررت بالأمس مع العشرات من أصحاب السيارات للبحث عن مكان غير آمن لتوقيف سيارتي والترجل بعد ساعتين من الانتظار في زحمة خانقة عساي أصل وسط المدينة والسبب أن صاحب الفخامة كان على موعد مع خروج من القصر
ثمان سنوات بالضبط مضت على تلك الليلة ، ليلة السبت 14/07/2007، حدث تم كل شيئ بسرعة، رغم سنواتي الاحدى عشر كنت أدرك أنك يا أبي ستغادر دنيانا ، أن روحك الزاكية ستصعد إلى بارئها وتتركتي وحيدة ، أعيش كل