إرتسمت من جديد بسمة أمل على محيا مكطع لحجار بعدما عانى الأمرين "كما كل الوطن " على أيدي أنظمة متعاقبة سخرت كل جهدها لنهب خيرات البلد والعبث بمقدراته عقودا من الزمن ضاعت فيها كرامته وتبخرت آخر قطرة
عندما يقر رئيس الجمهورية حملات الإستقبال الكرنفالية التي يتصدرها زعماء سياسة و قبائل و وزارء و موظفون سامون بعضهم يشتغل معه في الرئاسة و البعض الآخر يرافقه في الزيارة , فكأنه لا يريد أن يرى الأمور
"نضال" هو الاسم الذي اختارته المعارضة لتكتل نسائها قبل سنوات، في محاولة لإضفاء الصفة على الموصوف، تزامنا مع مسيرات الرحيل التي أفضت فيما بعد إلى استجداء الحوار الوطني.
كان من قضاء الله أني كنت بالأمس في ضيافة صديق عزيز علي من هذه البلاد التي أقيم فيها ( دولة قطر الشقيقة ) وقد شغف هذا الرجل بحب الشناقطة وبضاعتهم التي يصدرونها ،وعرفوا من خلالها في الشرق والغرب ،فهو
إن الحركات التى تظهر بين الفينة والأخرى وتدعى الدفاع عن مصالح بعض الفيئات، حيث ملأت أخبارهم بعض المحطات الإعلامية وكثر القيل والقال فى حقيقة تلك الحركات ومدى إستنادها لقاعدة جماهرية بين المواطنين ا
في الجذع المشترك في التقنيات والعلوم كثيرا ما كنا نتأمل ونحاول الإختيار في التخصصات لأن القرار بالدخول في التخصص كبير الأهمية لما له من ببالغ الأهمية فيما بعد .
تطفو مسألة حرية الإعلام علي واجهات الرأي العام بعد البيان الذي أصدره أحد أهم الأقطاب السياسية بالبلد( المعاهدة من أجل التناوب الديمقراطي) و الذي طالب من خلاله الجهات المختصة بمزيد اليقظة و الضبط ا