كلمة الإصلاح هذه المرة نريدها أن تكون صاروخا خاصا مهمته الدوران حول ما سمي في التاريخ بالشناقطة أين كانوا يسكنون ؟ وما هي مميزاتهم ؟ وأين تـقف حدودهم ؟ وماذا كانت علاقاتهم بغيرهم ؟
عندما يتوارى العقلاء ويغيب الحكماء، ويتصدر المشهد الإعلامي والسياسي فرسان الفتنة فذلك يعني بأنه قد أظلنا زمان فتنة لا تبقي ولا تذر، وكيف لا يظلنا زمان الفتنة، وقد جددت لنا المخابرات في السنوات الأخ
تكمن ظاهرة الإلحاد حسب إعتقادي الشخصي إلى أسباب عدة لا يمكن حصرها في الجانب الفكري العقلي وحده ، الذي تبلور نتيجة تراكمات من الدراسة العلمية الرصينة في مجال الدين و التدين ، إذ أن شخصية الإنسان مه
قام رئيس الجمهورية يوم أمس بزيارة لقرية هامد التي تمثل عاصمة ذلك المركز الإداري الكبير.وتعتبر بلدية هامد أكثر بلديات مقاطعة كنكوصه سكانا حيث يقطنها العشرات من "آدوابه" و"لكسور"، ويعيش هؤلاء السكان
في زمن السيبة الثانية من تاريخ موريتانيا وأيام حكم معاوية ولد الطائع ؛ عم الفساد وانقصمت عرى القيم ، واستبيح المال العام وأرخى الظلم سدوله، وأنتهجت البيروقراطية منهجا وضاع الضعيف وسحقت أظلاف المفسد
بناء على تقارير أممية سابقة و مساعي دولية حثيثة منها تعيين الإتحاد الإفريقي للرئيس الموزنبيقي السابق شيسانوا مبعوثا خاصا بالصحراء الغربية و بالإضافة الى تنامي الإنتفاضة الشعبية بالأراضي المحتلة و ص
اختار الغرب إيران شُرطياً له في الخليج عن قصد ودراية، فالغرب الذي يملك أدوات استشراف كافيه ومحترفه - من أجهزه استخبارات ومراكز أبحاث ومفكرين - يدرك جيدا من يمكنه تنفيذ مخططه "الشرير" في منطقه الشرق
منذ أن اهتم الإنسان بتدوين معارفه و توثيق أفكاره و أرائه و معتقداته ، و تمثله للكون و فهمه للظواهر الطبيعية، طور أبجديات عديدة استعملها للكتابة على الأحجار و الألواح الطينية و أوراق البردي ، و
قال حاكم مقاطعة بومديد، الحسن ولد أحمد معلوم، إن نقل إقامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى منزل الجنرال محمد ولد الغزواني ، كان مجرد إجراء أمني، باعتبار أن منزل الحاكم غير آمن ولا مناسب لإقامة الرئي