أخيرا تكاملت أضلاع مثلث الإلحاد والجريمة ضد الدين في موريتانيا، فمنذ أن تعالى دخان محرقة الكتب المالكية، بدا واضحا أن ثمة مسارا يتجه إلى التكامل وخطوات حثيثة للحرب على الله ورسوله والمسلمين وهويتهم
قال القيادي بحزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد لفظل إن فساد النظام الموريتاني أخذ أساليب متنوعة، معتبرا أن هناك فساد بمعنى الرشوة، وآخر بمعنى تبديد وتحطيم أصول الثروات وخاصة غير المتجددة منها.
قال الاستاذ الداعية: محمد ولد سيدي يحي بأن الجميع يجب أن يشارك في حزن الجمهورية الإسلامية الموريتانية واستيائها وانكارها لما بلغنا وتأكد لدينا من ان شخصا موريتانيا وصل إلى درجة من الكفر والإلحاد سب
أكد مدير الصحافة المكتوبة بوزارة العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني؛ محمد المختار ولد محمد الأمين، أن أهم ميزة في زيارات رئيس الجمهورية، محمد ولد عبد العزيز للولايات الداخلية، أنها أظهرت مدى وعي
يستاء بعض اخواننا في الزوايا من انتقادات تعرضوا لها بعد إساءة المسيء ولد محمد المامي وهو الكأس الذي شرب منه لمعلمين إبان إساة ولد إمخيطير وهذا ماحذرنا منه قديما أن إعتبار الزوايا قومية بعينها تعني
رغم حصول البلاد خلال خمسة عقود تزيد من السنين على نصيب وافر من التعليم و المعارف و من خلال كل أثواب الحداثة التي تجلت في قيام الصروح التعليمية بكافة درجاتها و مختلف اهتماماتها و ما أفرزت جحافل الخر
لعصابة عاصمة البلاد ، منطقيا، وواسطة عقدها ، جغرافيا، وإحدى سلات إنتاجها، زراعيا ورعويا، ومن كبريات مدنها ، مجاليا وديمغرافيا.بهذا الموقع تمثل ولاية لعصابة منطقة انتقالية بين المناخ الصحراوي في الش
يعتبر الحديث عن الحوار السياسي ومحاولة إطلاقه مع النظام الحاكم ضربا من الفضول وطلبا لما لا طمع فيه نظرا لما يتضح من عدم جدية لديه ورفضه لأي مسار من شأنه أن يقود لحلول توافقية. ورغم تظاهره الدائم با
تحولت مدينة كيفه الصابرة المحتسبة -بقدرة قادر- إلى مدينة للإنتاج الإعلامي حيث سيناريوهات الخيال الغير علمي الهادف لتغيير واقع يجأر بالشكوى من كل شيء، عاصمة لعصابة الخلابة بمناظرها الجميلة واهلها ال