المتتبع لما تنشره المواقع الإلكترونية وتبثه وسائل الإعلام المرئية والمسموعة عندنا؛ وما يتداوله مفكرونا وسياسيونا ومثقفونا ومدوّنونا من نقاشات وجدل محموم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لا بد أن ينتابه
يعتقد البعض أن على الصحفي الدخول في خصام ومهاترات مع ضيوفه، في معركة لي أذرع وصراع ثيران على الحلبة، والحكم فيها هو جمهور المشاهدين والمستمعين والقراء، وهم من يحدد لمن ستكون الغلبة..!ذلك جزء من الف
إخوتي السياسيين والمثقفين الموريتانيين أحييكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأنبه إلى مسألتين: أولاهما أنني أحترمكم جميعا وأقدر لكل منكم رأيه وموقفه السياسي ومنطلقاته الفكرية
تجسد حالة الاحتجاج الذي قادها عمال ازويرات والتي بدأت شرارتها بتوقف عن العمل لمدة 4 ساعات يوم الأربعاء 28 يناير 2015، قبل أن تتطور الأحداث لتؤدي إلى دخول العمال في إضراب شامل منذ يوم السبت 31 يناير
هناك أسباب كثيرة ووجيهة تدفعني للمشاركة في مسيرة الثلاثاء التي سينظمها القطب السياسي للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي اختار لها أن تكون تحت شعار " لا للنهب والتفليس الممنهج لشركة اسنيم"، و
قبيل سفره إلى الحوض الشرقي؛ أمر الرئيس محمد ولد عبد العزيز بإيقاف هواتف عدد من الوزراء وكبار المسئولين قال إنهم يستخدمون الخدمة الهاتفية الحكومية بشكل مشين.
لقد تفاجأ الجميع بمقال "فوكس نيوز" حول الإرهاب في موريتانيا والمليئ بالمغالطات. وهو ما يمكن تفسيره بجهل الصحافة الغربية لدقة الوضع في المنطقة.، ولهذا فإننا ننشر هذا المقال