كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان "المأموريتان خطأ دستوري يتعين تصحيحه "، وكنت أعلم أن البعض سيرد وسيمتعض من مضمون المقال ، لكني لم أتوقع أن تكون الردود التي وصلتي بالاميل وتلك التي نشرت في المواقع ، و
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.ومن بين ما استو
مع كل حدث أو مناسبة سياسية كبيرة كانت أو صغيرة نسير نحن البشمركة قوافل تجوب البلاد والبقاع وتحط الرحال أمام كل منزل وتترصد في كل زقاق "وزنكة" تحاصر المنتخبين والأطر والوجهاء وباعة الشاي والنعناع لا
مدخل (من خطبة بتصرف): قضية اجتماعية، بسببها انتشرت البغضاء، ومنها انبعثت الأحقاد ولها تعددت التوجهات السلبية الضيقة، ومع كل أضرارها وجدت رواجاً عند ضعاف الإيمان بالله و الوطن، واستغلها أعداء التمك
لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد
كنتُ أعتقد بأن قراءة أفكار الرئيس "محمد ولد عبد العزيز" هي مسألة في غاية الصعوبة، وكنتُ على قناعة بأنه قد يكون من الأسهل بالنسبة لي أن أقرأ كتابا باللغة اليابانية أو الصينية أو البشتوية أو الفارسية