أعلم أنه سيقول السفهاء من الناس : هذا نفاق سياسي أو تقرب …. تزلف ومناصرة للرئيس إلى غير ذلك من التأويلات المقبولة أو المرفوضة ، وجوابي : لا أهرب من ذلك التوجه بل أدعمه لمسائل كتبت عنها مرات.
قد تصدق الشرطة... حدثوني أنني بعد قليل أتجه إلى العدالة، أنا وأنتم ، نحن جميعا في طريقنا إلى العدالة منذ وقت ليس باليسير على دربها نسير ، نتجاوز مطبات قطاع طرقها وحفر وتقعرات مسالكها الوعرة.على الد
لى الرغم من أنني لست قاضيا أو محاميا أو وكيل نيابة إلا أنني أومن إلى أقصى الحدود بالفقرة القانونية "لا يحق أي فرد جهل القانون". وهذه هي أهم عبارة احتوت عليها جميع الدساتير ...
أوقفتُ السيارة قبالة البنك الشعبي على شارع جمال عبد الناصر في انتظار أحد التجار. و قبل أن أنزل منها، تقدم إليّ رجل ملثم و بعد التحية سأل: "هل أنت فلان؟
لا شك أن "نخب" هذه البلاد السياسة والفكرية و العلمية تتقاسم جميعها مسؤولية تأخرها المزمن علي كافة الأصعدة و منها بشدة، و في غياب لافت و معيق للتخطيط، مجال الصناعة حيث لا قاعدة مطلقا لصناعية تحويلية
بسط سؤال يمكن أن يطرح على أكثر التلاميذ غباء ليجيب عنه ببساطة ودون تلعثم هو:لماذا هذا السيل الجارف من التهجم على حزب التكتل وزعيمه الوفي لموريتانيا أحمد ولد داداه وهو سيل جرف مع غثائه كتابا وصحفيين
أعادت طريقة توزيع المبلغ السنوي لصندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة في موريتانيا؛ وما صاحبها من جدل حاد حول طبيعة المعايير التي تم اعتمادها لتحديد المؤسسات والهيئات الإعلامية المؤهلة للاستفادة منه؛
قبل اكثر من سنة ومع بروز ما اصبح يعرف ب " حراك لمعلمين " حاول النظام عن وعي استحواذ واستدراك عواطف ومطالب هذا الحراك فعمد الى استخدام مهدءاته المعهودة واستقطاب اصحاب الدعوات ممن له تاثير علي المشهد
سؤال بات يطرح نفسه بقوة عقب تسليم نواكشوط المنصب لزيمبابوي في نهاية يناير/ كانون ثان الماضي، وذلك بعد أن أعطت فرصة رئاسة موريتانيا للاتحاد الأفريقي حراكا جديدا للدبلوماسية الموريتانية في محيطها الأ