اعتبارات عامة 

مقرفة ومقززة هي التهمة الموجهة لمغني الراب الشهير حمادة ولد سيدي ومؤسف ومقلق حقا هو تجاسر العدالة على الرجل ...

لم يصدُرْ يوما عن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ما يُمكن اعتباره استلهاما من منهج عمر ابن الخطاب فى تدبير شؤون الرعية : (( لو أنّ بٓغْلة عثرتْ فى العراق لسألني الله تعالى: لِمٓ لمْ تُمهِّدْ لها الطريق

لمن لم يجدوا الوقت لمطالعة آخر " الومضات " التي دأب الوزير السابق محمد فال ولد بلال على إطلاقها عبر الفيسبوك فإليكموها، أولا لتوسيع تعميمها على من فاتتهم فائدتها، وثانيا لتأخذوا عدتكم لما سيمطر به

نشرت صحيفة "القلم" الناطقة الفرنسية في عددها الأخير مقالا تحليليا استعرضت ما اعتبرته اسباب دعوة الرئيس إلى الحوار وإستعداده لتقديم تنازلات.

في انتظار ما قد تمطر به سماء الحوار الغائمة ، فلا بأس إذن من إبداء ملاحظات سريعة وإعطاء توضيحات بسيطة في حدود ما لدي من معلومات متواضعة ، تصحيحا لمغالطات وتوضيحا لمعلومات تم تداولها هنا وهناك عن قص

بالأمس قرأنا في الإعلام حول مصير عضو فرقة موسيقية متهم، كان قاضي التحقيق قد وضعه تحت الرقابة القضائية، ما ملخصه أن "غرفة الاتهام في محكمة الاستئناف قد انقسمت على نفسها في شأنه، فقال الأعضاء ببقائه

أيها المواطنون ، أيتها المواطنات:  هل فيكم من يعرف أين يقع مقر "المجلس الأعلى للشباب" الذي كان قد وعد به الرئيس "عزيز" ذات لقاء بالشباب؟

في مقال سابق، بعنوان: "رِفْقًا بالقبيلة"، قلتُ إنّ القبيلة ركيزة رئيسة في تركيبة المجتمع العربيّ منذ القِدَم، ولا تزال حاضرة بقوة في المجتمع الموريتانيّ، وفي العديد من الدول العربية الأخرى.

يعتبر فساد التعليم في موريتانيا من المسائل القليلة التي تكاد تجمع عليها مختلف الجهات في البلاد، بيد أن الجميع اعتاد التعايش مع هذا الواقع التعليمي الفاسد، وكأن الكل يفضل إدارة الأزمة، بدل البحث عن