"لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل (أي محمد)، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلا
عاد إلى العاصمة فجر اليوم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي سابقا...عاد و في جُعْبته أكثر من درس و عِبْرَة...لقد تخلّى صاحبُنا عن منصبه كرئيس للاتحاد الافريقي بخير و
ما إن بدأ الحديث عن قرب انطلاق حوار شامل وكامل بين كافة الأطراف السياسية في البلاد بغية تقريب وجهات النظر بينهم في كلما من شأنه أن ينقذ العباد والبلاد مما يحدق بها من مخاطر داخلية وخارجية وبلا خطوط
بسم الله الرحمن الرحيم صلى الله وسلم على سيدنا محمد نبيه المقتفى وحبيبه المصطفى وعلى آله وصحبه أجمعين ، قبل مباشرة الحديث عن الأفكار الكبيرة والمثيرة الواردة في بعض المقالات لكتاب متميزين، والتعل
تتجه الأنظار الآن في البلد إلي بوادر جديدة تحمل أملا كبيرا وحاسما في الحياة السياسية إذ إن الجلوس علي طاولة واحدة تجمع كل الأطراف يعتبر من الأوجه الجميلة للديمقراطية.
يقول مؤرخ أمريكي ساخر:(السياسيون مثل حفاظات الاطفال يجب تغييرهم باستمرار لنفس السبب) ، إن السياسة هي فعل الممكن و الحوار هو المنهاج القويم و الطريق المستقيم لكل إصلاح رشيد و الأسلوب الأنجع لحل الأ