في الأيام الماضية (10- 12- 2014) نشر لي مقال تحت العنوان أعلاه، أعلق فيه - حسب رأيي المتواضع - على ما ورد في برنامج الصفحة الأخيرة الذي يقدمه الأديب د.
خسر المنصف المرزوقي سباق رئاسة تونس، بعد عملية انتخابيةٍ محملةٍ بفيروسات دولية وإقليمية، جرت في طقس سياسي شديد التلوث، لكنه فاز عن جدارة واستحقاق برئاسة جمهورية الضمير العربي.
روصو أولكوارب مدينة يعجز الزمن أن يغير شيئا من ملامحها رغم عراقتها وحدوديتها وحركيتها الدؤوبة، تفاصيل الحياة هنا تكاد تكون نسخة مكررة في كل يوم، ومع ذلك ليس هناك ما يدل على أن أهلها يشعرون بالضجر
هذا العالم العربي وإن عصفت به الأزمات وأطاحت ببعض قادته وخلخلت عروش آخرين إلا أنه لم يستفد من دروس الربيع العربي وما خلفه من ويلات بالدول التي احترقت بناره.فمصر- التي دفعت آلاف الأبرياء مقابل حلم ا
قتلوها واغتصبوا ضحكتها البريئة واغتصبوا براءتها الملائكية وحرقوا كل اﻹنسانية مع زينب.!! فعلوا جرمهم الدنيئ فى الجمهورية (اﻹسلامية) الموريتانية !! وفى نظام (إسلامي)!!
في هذه البلاد تُنتهك الأعراض جهارا نهارا، وتُسْتباح الدّماء علنا ويُمثل بالأجساد بعد ذلك، ويُفلت المجرمون بل ويسرحون ويمرحون، ثم لا يتحرك حاكم ولا فقيه ولا داعية ولا رئيس حزب ولا من له بقية إيمان و
غم مكابرة واشنطن وإصرارها، حتى الآن، على عدم التعاون مع الدولة السورية في مكافحة الإرهاب، إلّا أن فشل “الكومبارس” على المسرح السوري سياسياً وعسكرياً يجعلها في نهاية المطاف تنزل عن الشجرة، وتحاول ال
أعلن تضامني التام مع بيرام ورفاقه ومع ولد امخيطير ضحايا عنصرية الزوايا وتأويلهم للدين حسب مصالحهم الضيقة كما تعودوا ان يفعلوا منذ دخول هذا الدين الي هذه الارض
يستقبل المعهد العالى سنته الجديدة حاملا عراقته على كتفيه وحاضره المثقل بالأسى والضجر والاضطهاد بين عينيه متعاليا على الأزمات عصيا على عوادى الزمن وهزاته ، لسان حاله يقول : سأعيش رغم الداء والأعداء
لقد قررت السلطة القائمة أن تجعل من العشر الأواخر من العام 2014 موعدا لمحاكمة كاتب المقال المسيء وزعيم إيرا، فاختارت يومالثلاثاء الموافق 23 ـ 12 ـ 2014 لمحاكمة الأول ، واختارت يوم الأربعاء الموالي ل