يا ناطح الجبل الأشم بقرنه – رفقا بقرنك،لا رفقا على الجبل / منذ أيّام و بعض الأقلام تنهمك في حملة شرسة ضد شخص السيد الشيخ ولد بايه المندوب السابق للرقابة البحرية ، لا لشيء سوى أنه كان وما زال واقفا
لقد فرض علي هذا الموضوع نفسه ، فأنا لا أحب أن أقول إلاخيرا ، وعند الإقتضاء سأقول ما بال أقوام، وبما أنه من المعلوم من الدين بالضرورة أن قلب الحقائق محظور، لذلك لا أحتاج هنا لسرد الآيات الكريمات ،
أعرف أن هناك أشكالا عديدة من الظلم تحدث على أرض الجمهورية الإسلامية الموريتانية، ولكني لم أكن أعتقد أن الأمر قد يصل إلى هذا الحد، ولم أكن أعتقد أن الحراس القادمين من ازويرات، والذين يرابطون على مشا
لا شك بأن كل متابع وخبير في القضية الأزوادية يدرك بأن حلها يكمن في الإجابة على سؤالين... الأول: إلى أي مدى فرنسا مستعدة للتقدم في أعمالها الاستعمارية في أزواد...؟ الثاني: إلى أي مدى يستعد الازواد
تنغمس وسائل الإعلام هذه الأيام في برامج فارغة المحتوي، حول إشكالية لا طائل من ورائها، سوي صب الزيت علي النار للاحتراق أكثر، فالمجتمع الموريتاني الواحد لا يفرقه اللون و لا العرق.متماسك بعامل الدين ا