من المعلوم بداهة أن هيبة الدولة لا تحصل على حين غرة أو بالعصا السحرية بل و إنها على العكس من ذلك تراكمية، تبدأ من احترام قانون المرور و تنظيم الطرق، إلى أن تصل أعلى درجات القانون الذي هو الدستور وع
صَدَرَ(1433ه/ 2012م )عن المركز العربيّ للبحوث التربوية لدول الخليج(الكويت)، كتاب بعنوان:" واقع استخدام اللغة العربية في وسائل الإعلام بالدول الأعضاء بمكتب التربية العربيّ لدول الخليج".ونظرا إلى أهم
ما فتئت حركة إيرا منذ نشأتها تفرض نفسها على الساحة السياسية و الثقافية خصوصا بعد الإنفتاح الأخير في و سائل الإعلام المر ئية و المسموعة ,,فضلا عن وسائل التواصل الإجتماعي الأخري ,,, و هو أمر بديهي با
برزت عدة حركات تدعي الدفاع عن ما يعتبرونه حقوق مكونة لمعلمين المشروعة تلك الحقوق التي يرون أن الدولة والمجتمع ساهما في تضييعها والحرص على أن تبقى مهضومة وانبرت تلك الحركات في التصريح كل من جهته للم
لستُ متشائما، ولكني كلما أطلتُ التأمل في حال البلاد وحال أهلها توصلتُ إلى استنتاج مفزع وهو أن بلادنا تسير بخطى سريعة إلى كارثة وإلى خراب كبير.المقلق في الأمر هو أن هذا الاستنتاج ليس هو فقط ما يخيفن
إن مكاسب النظام وانتصاراته السياسية على أرض الواقع وتوجهاته نحو صرف المعارضة الحالية من الذاكرة الشعبية وبطريقة ديمقراطية ليس إلا ترجمة لتطبيق مصطلحاتهما النحوية والصرفية في التعامل مع الأحداث والو
يمكنني أن أقول، وبكل اطمئنان، بأن معاناة الحراس القادمين من مدينة ازويرات لم تجد من الاهتمام ما كان ينبغي لها أن تجد، حتى وإن كان الأمر قد بدأ يتحسن شيئا قليلا في الأيام الأخيرة.