قبل عامين أصيب رئيس الجمهورية برصاصة صديقة- حسب الرواية الرسمية- في ضواحي العاصمة نواكشوط، مما استدعى نقله إلى فرنسا للعلاج في رحلة استشفائية استغرقت 40 يوما، أحيطت بسرية تامة.تزامنت إصابة الرئيس م
من مصائب هذا الزمان ؛ما يراد للاستهلاك المحلي من وعود سياسية ؛ وبيانات عنترية ؛ وخطب حماسية ؛يستغرق فيها المواطن البسيط لحظة من الزمن يستبشر بها ويتناقلها ؛ وبعد برهة تخبو ويأفل نجمها وينقشع غيم
أن تتحدث عن تحول سياسي؛ معناه أن تبحث عن مفاهيمه ودلالاته التاريخية، وفق رؤية المعنيين وممكنات عصرهم دون اسقاط ولا تجن، مع النظر إلى أسسه البنيوية التى على أساس منها يتحرك، وينبني الفعل السياسي
قبل أكثر من ثلاثة أعوام تنفس جميع الموريتانيين الصعداء بعد كشف النقاب عن البدء الفعلي لاستغلال تراخيص البث التي منحتها السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية لبعض المستثمرين في مجال الإعلام السمعي
"ربّ أخٍ لم تلده أمك" من كلمات وحي القلم أكتبها لأبين تمسكنا واستمساكنا بصديقنا الرئيس قائداً للبلاد، لا يخفى على المواطن الموريتاني ما تم إثارته من تأتأة جهنمية لا محل لها من الواقع السياسي حول سف
من المهم جدا أن ينطلق أي كاتب لأية رؤى أو أحداث من ثوابت تكون على الأقل مرجعية بالنسبة له في تقييم تلك الأحداث و الرؤى , و من الأهمية بمكان أن يكون على بيِّنَةِِ من أمره فيما يتعلق بمحيطه المتناغم
لن تكون موريتانيا إلا كما يريد أبناؤها / المختار ولد داداه / بما أن مستقبل موريتانيا لن يتم بناؤه إلا بسواعد وعقول أبنائها فعن أي اتحاد مغاربي عربي يجب الحديث باستفاضة و عن أي تجمع إقليمي لدول غرب
لشعوب العالم تاريخ طويل وتجارب مرة مع حكم العسكر وخلفيته الأحادية، ولم تتخلص تلك الشعوب في إفريقيا أو آسيا من ويلات التخلف والفقر وعدم الاستقرار إلا بعد أن تملصت بصعوبة من أصحاب الأحذية الغليظة، لك
لقد كانت الإدارة في أول عهدها تخدم المواطن -خصوصا في مرحلة النشأة في الستينات- رغم نقص هذه الخدمات، بأسلوب لا يخلو من التجرد والاستعداد لأداء الواجب، وإن كانت الرشوة والفساد، وقتها، موجودين، إلا أ