لقد تابعت عددا من التعليقات و المواقف على النت تتعلق بحضوري لمؤتمر افلام الذي عقدته الجمعة في العاصمة انواكشوط ، و كان طبيعيا أن تصدر هذه التعليقات و المواقف سواء كانت تنتقد فتهاجم أو تتفهم فتدافع
بين الرضا عن الحكومة الجديدة برئاسة يحيى ولد حدمين و بين السخط عليها خيط رفيع لا يراه إلا من تبنى عن وعي و تمعن موقفا اتسم بقراءة موفقة للمعطى السياسي بكل أبعاده و استطاع أن يجمع بين ضرورتي الموضوع
كان في مدينة نواكشوط منتصف تسعينيات القرن الفارط، رجل عرفه كثير من سكان العاصمة، نذر نفسه لتنظيم السير وتوزيع النصائح ـ المبطنة بالأوامر ـ على أصحاب البقالات والدكاكين وعمال المكاتب، والباعة المتجو
بالفعل تم تشكيل حكومة موريتانية لا أقول جديدة ولكن بدليه بسبب ظروف قدومها ، ظروف شابها الغموض والترقب لأزيد من شهر دون تسرب أي معلومة حول ما يجري خلف جدران القصر الرمادي و ما يدور من كواليس ،
بعد انتظار طويل وترقب ماحق لأعصاب الجالسين على الكراسي الوزارية والمتوثبين لها، ظهرت حكومة موريتانيا الجديدة القديمة نسخة طبق الأصل من نفسها، واستمرارا "فتوغرافيا" استخدمت فيه بعض طلاسم "الفوتوشوب"
من الأمور التي لا يختلف عليها اثنان أنّنا شعب مهووس بالسياسة..انظر من حولك أخي القارئ، فلن تجد موريتانيّا واحدا في الدّاخل أو الخارج إلاّ و له كلمة و رأي و تحليل و اجتهاد في الشؤون السياسية المحلية
تخاطب بيانات العقيد اعل ولد محمد فال وتصريحاته المتتالية هوى في نفوس الإخوان المسلمين في موريتانيا، الذين فشلوا في تحقيق الحد الأدنى من طموحهم السياسي عبر كرنفالات الرحيل الباهتة، وعجزوا عن تكرار ت
لا يسلم ابن حرة زميله * حتى يموت أو يرى سبيله ( أبو البختري ابن هشام ) لست سياسيا وفي الحالات القليلة التي تجبرني فيها المسئولية الأخلاقية على الحديث في السياسة أحس باختناق شديد فأين الشعر و الفن و
لم يترجل مولاي، فهو من الصنف الذي لا يترجل، لمستواه العلمي ولحسه الوطني المرهف، ولدماثة خلقه واستعداده الدائم لخدمة الوطن من أي موقع ، مولاي وليسمح لي أن أخاطبه الآن دون كلفة وبدون ألقاب لأنه صد
لعلكم لا زلتم تتذكرون أن المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم كانت قد أعلنت منذ سنوات عن اختيار نواكشوط عاصمة للثقافة الإسلامية للعام 2011، وقد تم تأكيد ذلك الاختيار مع بداية المأمورية الأولى