هذا المقال ليس سوى البداية لسلسلة من المقالات نتناول فيها العديد من المواضيع مثلسياسة الميزانية، والسياسة النقدية، وسياسة الرعايةالاجتماعية، والشركة الوطنيةللصناعة والمناجم، والطاقة، إلخ.
كان خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في نواكشوط فاتح شهر مارس عام 2019، غِبّ ترشحه للانتخابات الرئاسية، خطابا لا نمطيا بامتياز، كسر فيه أنماطا مختلفة وقوّض مألوفات شتى، حين خرق قاعدة سيئة رافقت
عجبا لمن يتسور خشن المصاعد، وهو يخفق دون مبالاة ولا إلمام بما يمكن أن يموت ويميت به من يجاريه من زيف الكلام وتحريفه، في "طلعة" و"إطلالة" عبوسة الوجه، مهيضة الجناح، أوهي بأصدق الأوصاف وأدقها، كاذبة
أثار مقطع صوتي تضمن فقرة من حديث لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني خلال ردوده على مداخلات ومطالب ممثلي الجالية الموريتانية في إسبانبا؛ و تم تداوله على نطاق واسع عبر صفحات ومنصات شبكة التواصل
كتب المدير العام للمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية د.محمد محمود ولد سيد يحي على صفحته في الفيسبوك معقبا على التعليقات التي اثارتها تصريحات رئيس الجمهورية امام الجالية الموريتانية في أسبانيا
آثار بعض المدونين ضجة إعلامية تعليقا على العبارات التوجيهية التي تركز حولها خطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني امام ممثلي الجالية المقيمة في اسبانيا..
يكاد يجمع المراقبون على أن الفترة الانتقالية الأولى التي قادها الراحل اعلي ولد محمد فال كانت من ضمن أفضل المراحل التي مرت بها بلادنا منذ تأسيسها قبل ستة عقود.