في مقال سابق كنت قد كتبته ذكرت فيه أن علاج الإدارة لا يأتي من الأعلى وإنما يبدأ من حيث تكون المشكلة؛ من المصالح والإدارات فهي المورد الأول للمواطن والتي أصبح يقتلها الروتين الإداري والترهل..
إن ميزة رجال السياسة الناجحين تتوقف على مدى إدراكهم لمقام التاريخ وسطوته، وأن المناصب تغير يد صاحبها وأحيانا تستبدلها بيد خصمه، ولو أدركنا هذه الحقيقة لتغير الكثير من الأمور في بلدنا بشكل جذري..!<
طالب نائب الشامي في مداخلته أمام البرلمان بإعادة مراجعة التقطيع الإداري لولاية اينشيري وتحديدا مقاطعة بنشابمعتبرًا تبعية مركز لمحيجرات لبنشاب عائقًا أمام تنميته ووصول الخدمات اليه ،وقد استغربت هذا
في خضم السجال الذي أثاره شاب موريتاني يقيم في بلد مغربي عبر قناة تلفزيونية محلية وهاجم فيه المرأة الموريتانية؛ معتبرا أن الزواج من غير الموريتانية هو الخيار الأفضل بالنسبة له؛ كتب السياسي المخضرم م
منذ ظهور الأخبار عن اغتيال مواطنين موريتانيين في الجارة مالي وما رافقه من شيطنة اتسم موقف السلطات الوطنية بالهدوء المتجاوب مع الأحداث الهدوء المتمهل الذي يتخذ خطوات مدروسة وقوية تجسدت في ما يلي :
أعرب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني عن حزنه البالغ بسماع نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية مالي؛ إبراهيم بوبكر كيتا الذي وافاه الأجل المحتوم في وقت مبكر من اليوم (الأحد) في باماكو.
الحديث بالإلحاح عن تعديل وزاري هو مجرد "دعاية" عند بعض السياسين لتصفية حسابات مع هذا "الجناح" او ذاك بالاضافة الى موقف بعض الإعلاميين غير الراضين عن "تعامل" هذا الوزير او ذاك معهم؛ لاغير..!