وصف القيادي البارز في تيار الإسلام السياسي بموريتانيا، محمد جميل ولد منصور، الرئيس الراحل سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بأنه "أصلح وانبل رؤساء موريتانيا"؛ وفق تعبيره.
مع بزوغ فجر الثامن عشر من نوفمبر عام 1940م كانت السماء تحمل أخبارا سارة لهذا الوطن العزيز – سلطنة عمان – بميلاد طيب الذكر جلالة السلطان قابوس – رحمه الله.
قرأت منشورا وقعه بعضهم باسم الرئيس السابق، أراد صاحبه المقارنة بين فترة الحكم الحالي وحكمه هو، محاولا أن يقول إن عشر سنوات خلت قد نعم فيها الشعب الموريتاني بكل أنواع الرفاه والحرية والاحترام و...!!
في جو الانفتاح ورسم الاستراتيجيات الهادفة لتطوير وتنمية اقتصاد البلاد والاستفادة من خبرات اهل الاختصاص، فقد حل بالبلاد خلال الايام الماضية ضيفا مميزا نظرا لمكانته العلمية والوظيفية &nbs
في الوقت الذي تستعد فيه بلادنا للاحتفال بعيد الاستقلال المجيد في جو من التهدئة السياسية والتفاؤل بمستقبل مشرق، نجد بعضا من مرضى النفوس يتصدر واجهة منصات التواصل الاجتماعي يَسْلِقُ الناس بألسنة حِدا
في ظرف بالغ الدقة من تاريخ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تم اختيار المهندس والسفير سيدي محمد ولد الطالب أعمر رئيسا للحزب، اختيار طرح عشرات علامات الاستفهام حول الرجل دون بقية الأسماء التي تم تداولها
وصل حجم السب والشتم والتجريح على فضاءات التواصل الاجتماعي في بلادنا إلى مستويات غير مسبوقة تنذر بانهيار منظومة الأخلاق والقيم التي طالما حكمت مجتمعنا المسلم المسالم.
لم يعدم هذا البلد من أبنائه بعض الأطر والشخصيات المخلصة والجادة في آن واحد، والتي تبذل قصارى جهدها من أجل النهوض بكل قطاع أسندت إليها إدارته و الرفع من مستوى المؤسسات التي يقومون بتسييرها، من هؤلاء
تابعت الأيام الماضية هجمة إعلامية شرسة وغير مبررة على وزير الزراعة المعين حديثا المهندس سيدنا ولد احمد اعلي من رحم القطاع كمهندس زراعي خدم ميدانيا في أنحاء الوطن،، وراكم خبرة وتجربة تؤهله النهوض ب
في الوقت الذي ظل فيه الانفتاح السمة الأساسية لهذا النظام و ظلت اللقاءات بين رأس النظام و قادة المعارضة دورية تتم فيها المشاورات حول السياسات العامة للبلد لم يكن موضوعيا و لا مفهوما أن ينسحب نواب ال