في إطار موجة الجدل التي أثارها موقف التشكيلات السياسية في موريتانيا من مسألة اللغات الوطنية وأهمية الاحتفاظ بدور اللغة الفرنسية في البلد؛ في ضوء المشاورات التحضيرية التشاور الوطني المرتقب والشامل،
يخطو قطاع الثقافة والإعلام والشباب والرياضة بكل حيوية نحو إصلاح واعد يكرس الشمولية والمهنية ، ولم يكن هذا الإصلاح ليبصر النور لولا الإرادة القوية لفخامة رئيس الجمهورية وحكومة معالي الوزير الأ
القصة : وضع المستشار مرتضى منصور حول نفسه هالة داخل مصر بسبب تلويحه الدائم أمام خصومه الكثر بامتلاكه لوثائق تدينهم، حتى اشتهر برجل القرص المدمج(CD) لكن مع مرور الوقت تبين للجميع أن كل وثائق مرتضى م
مبدأ الحوار أو الشورى مبدأ ديموقراطي راقي فلا أحد يعرف الحقيقة المطلقة ونصف عقلك عند أخيك ومن يريد أن لا يندم فليستشر الآخرين وهكذا في كل بقاع الأرض...أقترح على الذين سيحضرون التشاور الوطني القادم
بينما تعيش موريتانيا جو إجماع وطني منقطع النظير بين مختلف القوى السياسية الوطنية، وتترقب تشاورا وطنياً شاملاً، بات على الأبواب، وتتطلع إلى نقاش مجمل المشاكل الوطنية العالقة وحلحلتها دون استثناء، وب
اعتبر الوزير السابق، ورئيس الحزب الحاكم سابقا؛ ذ/سيدي محمد ولد محم أن التصريحات التي أدلى بها المستشار السابق لوزير العدل تنقصها الدقة في بعض جوانبها؛ مبرزا أن هذا الأخير لم يحدد أيا من وزيري العدل
1 حول تحسين ظروف المدرس:* زيادة معتبرة للراتب تصل لسقف 150% أو 100% على أقل تقدير * زيادة علاوة السكن بنسبة 100%*زيادة علاوة النقل بنسبة 100%*استحداث علاوة للمواظبة والتحضير الجيد يتم تنقيطها من إد
لأكثر من خمسة عقود وموريتانيا، وكذلك حال باقي دول العالم تحاول أن تحسن من مردود نظامها التربوي، وتطمح أن تتمكن في آفاق 2015 من توفير التعليم للجميع، استجابة لالتزام اليونيسكو الذي يهدف لتأمين تعليم