يبدو أن نجاحات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بعد تحديد مرجعيته الوحيدة والمتمثلة في شخص وبرنامج صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني دقت ناقوس الخطر لدى من أدمنوا المتاجرة بالقضايا ال
اعتبرت المديرة المساعدة للعلاقات مع المجتمع المدني لمفوضية حقوق الإنسان والعمل الإنساني والعلاقات مع المجتمع المدني، آمنة بنت السلطان ولد أسواد، أن حرم رئيس الجمهورية الدكتورة مريم بنت محمد فاضل ول
يطالعنا من حين لآخر رهط من المشككين وزمرة من المفسدين ونفر من الحاقدين حول مدى فاعلية النظام الحالي على النهوض بالاقتصاد الوطني وتحقيق الرفاهية للمواطنين ناسين بذلك أو متناسين أنه - أي النظام - ورث
اعتبر الوزير والرئيس الأسبق للحزب الحاكم، ذ/ سيدي محمد ولد محم، أن ما أسماها القناعات والمبادئ التي جمعته - مع آخرين ' بالرئيس السابق الجمهورية محمد ولد عبد العزيز كانت تقوم على سعيهم من أجل "بناء
لم يألف غالبية الموريتانيين من زوجات من تعاقابو على السلطة في البلد منذ الاستقلال لعب الدور التقليدي المتعارف عليه عالميا لمن يتبوأ أزواجهن قمة هرم السلطة لتجد كل منهن نفسها، تلقائيا ومن دون أن تس
يصادف هذا اليوم ذكرى حركة الثامن من يونيو 2003 (المحاولة الانقلابية) التي شكلت حينها وميضا كاشفا وانفجارا مدويا بنكهة انفراج الخلاص . و قد يتساءل البعض عن أهمية وفائدة التعرض لمثل الحدث في هكذا تو
اعتبر رئيس مركز "مناعة" الإقليمي لليقظة الاستراتيجية، د/ السعد ولد عبد الله بن بيه، أن ظاهرة الجريمة ليست من الظواهر الطبيعية وإن كانت "ظاهرة إنسانية تدل على الانحراف"؛ مبينا أن من غير المعتاد ولا
اعتبر القيادي البارز في التيار الإسلامي بموريتانبا، والرئيس السابق لحزب "تواصل" المعارض، محمد جميل ولد منصور أن الإجراءات الأمنية ونجاعة التدخل وسرعة القبض على المجرمبن؛ تستحق التثمين.
اعتبر الوزير والرئيس السابق للحزب الحاكم ذ/ سيدي محمد ولد محم أن ما أسماه "الاستغلال السياسي الرخيص لمآسي المفجوعين وآلامهم" نوع من الانتهازية القصوى؛ مبرزا أن "الجريمة ليست حكرا على هذا النظام".