تتعزز مع الزمن القيم الوطنية والمسارات الأخلاقية التي مثلها وصول الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى السلطة، وما من شك أن قيمة القرب من المواطنين، والحنو على الفئات الهشة من شعبنا الحبيب يمثل مسلكا
ما زال مستوى التعاطي الإعلامي مع الموجة الارتدادية الثانية لجائحة "الكوفيد 19" ضعيفا ويفتقرا إلى العلمية والصرامة في الشكل والمضمون على الرغم من المحاولات "المكلفة" من الميزانية العمة للدولة في "خو
في نماذج الفساد التي ساقها وفصلها تفصيلا، فرق ابن خلدون بين ما يكون من الفساد اثرا لاستبداد السلطة، وهو فساد الدولة، وبين ما يكون نتيجة مباشرة لغياب أي سلطة، فهو فساد اللادولة، ويعني الفوضى العارم
اعتبر القيادي في تيار الإسلام السياسي بموريتانيا، محمد جميل ولد منصور، أن تأخر إعلان إعادة العلاقات الدبلوماسية مع "الشقيقة قطر" لم يكن له ما يبرره؛ مبرزا أن موريتانيا لم تقدم أي مبرر مقنع عندما أع
انتخب الشعب الموريتاني منذ عام ونيف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني على أساس برنامج رئاسي خمسي "أغسطس 2019- أغسطس 2024 "حمل تسمية " تعهداتي" شمل رزمة كبيرة من الالتزامات غطت كافة مستعجلات و انشغالات
مرت ببلادنا هذه الأيام ذكرى الاستقلال وما يصاحبها من تأمل للحال وتقييم للماضي وتوقان للمستقبل ، وقد تسرب إلى البعض اليأس وإلى آخرين التشفي بمنطق ليس بالإمكان أفضل مما كان ...
عناية بالمهمش ورعاية للفقير واهتماما بالأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة في ظرفية غاية في الصعوبة على الاقتصاد العالمي والمحلي بفعل تأثيرات جائحة كورونا ؛ جاء خطاب صاحب الفخامة #غزواني بلسما للجراح وبر
كتب الدكتور خطارى ولد احمد ولد بيه أستاذ جامعي ان الاجراءات الأخيرة التى اعلن عنها رىيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى ستستفيد منها 67 الف اسرة موريتانية اي اكثر من 402 الف مواطن موريتاني بمعدل
تابعت، كغيري من الموريتانيين، التوشيحات التي خص بها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بعض المجاهدين والمقاومين الذي ساهموا في دحر المستعمر والدفاع عن حياض الوطن.