قال الوزير السابق سيدي محمد ولد محم إن "طمأنة الموظف على مستقبله حين يفقد صحته وقدرته على العمل، هي أهم عامل مساعد على رفع إنتاجيته، وأمضى سلاح في الحرب على الفساد والرشوة واختلاس المال العام".
اعتبر الرئيس السابق لحزب "تواصل" المعارض، وعضو مجلس الشورى بنفس الحزب حاليا، انه يمكن تفهم مواقف من يقولون لعدم كفاية الإجراءات التي أعلن عنها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في خطاب الاستقل
لقد غادرنا الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يوم الأحد 22 نوفمبر 2020. وقد قال لي نجله أحمد وأنا أسأله عن ظروف وفاته: "لقد غادر ظريفا كما عاش ظريفا". احتفظت بهذه العبارة لحصافتها.
إنها وقفة عز مع الوطن تلك التي وقفها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مع قادة الجهاد ضد الاستعمار بمناسبة العيد الستين للاستقلال الوطني
دافع الوزير السابق سيدي محمد ولد محم عن توشيح العلامة الراحل سيدي محمد ولد الشيخ سيديا،معتبر "أنه كان الوحيد الذي"أدرك بوعيه الثاقب قابليتنا للإستعمار أولا، وبسعة اطلاعه استبان نوايا المحتل ومقاصد
لأيام خلت، كانت ملفات الفساد التي تطارد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز في صفقات البنية التحتية، والشركات الوطنية، وصندوق العوائد النفطية، كما وفي التصرف وبيع عقارات للدولة، بينها جزير
أولا التوحيد بأن يشهد الإنسان الذى يرغب فى الدخول فى دين الإسلام بأنه لاإله إلا الله.ثانيا أن يشهد بأن محمدا رسول الله وخاتم النبيين، وأن يشهد بماأنزل على رسوله عليه السلام، وما أنزل على الرسول من
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..