كشفت مصادر خاصة ومأذونة أن رئيس الجمهورية، محمد ولد عبد العزيز، اختتم إجازته السنوية في ولاية تيرس زمور في شمال موريتانيا،الأربعاء الماضي؛ بزيارة تفقد واطلاع لقوات الجيش الموريتاني المرابطة في من
في إطار الجهود الحكومية الرامية إلى مواجهة التصاعد الملحوظ في خطاب الكراهية والتحريض على الفتنة داخل موريتانيا؛ أصدرت وزيرة التهذيب الوطني والتكوين المهنى، الناها بنت حمدى ولد مكناس، الجمعة؛ تعميم
كشف تعاطي رواد و ونشطاء مواقع شبكة التواصل الاجتماعي مع دعوة السلطة لمسيرة وطنية تنتهي بمهرجان شعبي حاشد في نواكشوط بوم الأربعاء القادم، حجم التباين في مواقف القرى السياسية المعارضة من مسألة المشار
وشح وزير الشؤون الخارجية والتعاون، إسماعيل ولد الشيخ احمد، اليوم (الجمعة) بمقر الوزارة في نواكشوط، ماريو اسماها منسق برامج الأمم المتحدة في موريتانيا، بوسام كوماندور في نظام الاستحقاق الوطني؛ وذلك
أفادت مصادر إعلامية أن رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي والرئيس السابق للبرلمان، مسعود ولد بلخير قرر المشاركة في المسيرة التي أعلنت الحكومة تنظيمها الأربعاء القادم.
قام الرئيس محمد ولد عبد العزيز مساء امس بزيارة للمنقبين عن الذهب في "اكليب امندور" مرفوقا بوزيري الدفاع والمعادن محمد الغزواني و محمد عبد الفتاح ووالي ولاية تيرس زمور والقيادات العسكرية والأمنية ف
أعلنت الوزارة الأولى عن تنظيم مسيرة "من أجل التعبير القوي عن موقف وطني موحد ضد كل أشكال التمييز وضد كل ما من شأنه أن يؤدي إلى المساس بتماسك الشعب وتضامن مكوناته".
أفاد مصدر قريب من قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بأن الحزب شكل لجانًا جهوية وأخرى فرعية على مستوى ولايات نواكشوط الثلاث، أوكل تنسيقها لثلاثة من أعضاء الحكومة؛ تتولى الإشراف على التحضيرات