أوفد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مستشاره أحمد ولد النيني، اليوم (الأحد) إلى قرية بيرت التابعة لمركز انجاكو الإداري بولاية اترارزه، حيث قدم التعازي باسمه، رفقة والي الولاية محمد ولد أحمد

سأحاول في هذا المقال تسليط الضوء على بعض المظاهر والآليات التي تميز تغطية الإعلام الغربي للعدوان على غزة، من خلال تتبع تعاطي هذا الإعلام مع أحداث السابع من أكتوبر وما تبعها من تطورات، ويمكن في هذا

إرسال وزير مصلح إلى قطاع وزاري آسن إنما هو خياطة جرح على القيح والوجع، فإن بدا الظاهر معافى فإن الباطن سيظل ينخره الألم ويساكنه جراء ذلك الخمول والذبول.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه

انطلقنا من مقطع لحجار في حدود الثامنة ، و الطريق التي طال انتظارها مغبرة مكفهرة ، مقعرة مسننة  ، و الحركة فيها بطيئة ارتجاجية، و تتطلب الكثير من التركيز و الانتباه .

اعتبر الوزير السابق، والسياسي المخضرم محمد فال ولد بلاَّل أن شباب بلدية بورات بولاية لبراكنة يمتلكون الوعي الكافي لما يقومون به من أنشطة وما يفعلونه من أمال ميدانية على مستوى قراهم.

في خضم الأحداث التاريخية التي ترسم مسار التنمية والتطور في وطننا، تبرز زيارة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى ولاية الحوض الشرقي كمحطة مهمة تفتح آفاقًا جديدة للتضامن والتنمية، تتجاوز حدود اللقاءا

على أديم تلك الأرض الطيبة المعطاء تعانقت منذو أمد سحيق فضاءات التاريخ ومداءات الجغرافيا ، لترسم لوحة بهية اندغمت فيها كل الألوان ، وتناغمت على مر العصور والأزمان ، وامتدت مع أجيال الرحلة لتؤسس أيقو

قبل سنوات عديدة كان الصحفي الحق الربيع ولد إدومو يتحفنا بمشاهداته الشيقة، والشقية، في يوميات راكب سيارة الأجرة، واشتهرت المدونة زينب بنت محمد سالم بقصصها عن سائقي سيارات الأجرة وركابها...