"فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن جميع زملائي في مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، أتوجه إليكم بهذه الرسالة التي أكد علي زملائي أن أتوجه إلى فخامتكم،
قاد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مسيرة الاتحاد الإفريقي خلال المأمورية المنصرمة، فكانت بحق قيادة ناجحة و مسيرة مظفرة، في زمن التحديات و التعقيدات التي لم يسبق لها مثيل على مست
لا يمكن لأي موريتاني وطني صادق، نزيه ومخلص لوطنه، إلا أن يشعر بالفخر والاعتزاز وهو يسمع زغردة نسائية موريتانية يرتفع صداها في محفل قاري مثل مؤتمر قادة دول وحكومات الاتحاد الإفريقي وفي مدينة أديس أب
سلم اليوم صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني رئاسة الاتحاد الإفريقي لأخيه وصديقه رئيس جمهورية أنغولا الشقيقة جواو لورينسو، إيذانا بانتهاء مأمورية كانت عناوينها البارزة الحكمة، ووضو
من المعلوم أن لرجالات الدولة و قادة الطرح السليم "حظوة" معلومة الأحجام و الأوزان في دفع باهظ الأثمان، لقاء تضحيات الالتزام بالمبادىء و القيادة الحكيمة للمشاريع الوطنية ذات الأهداف السامية، التي تمخ
في تلك البقعة القصية من شمال غرب القارة الأفريقية، حيث أرض شنقيط، موئل حفظة كتاب الله ومنارة العلم والفقه والشعر، البعيدة عنا جغرافياً والقريبة منا وجدانياً، امتزجت الحكمة والحنكة الإماراتية والمور