
سجلت المصالح الصحية، تراجعا ملحوظًا في معدل انتشار الإصابة بالسيدا على مستوى عموم السكان، إذ انتقل من نحو 0,3٪ سنة 2019 إلى حوالي 0,15٪ حاليا.
وخلدت اللجنة التنفيذية الوطنية لمحاربة السيدا بالتعاون مع وزارة الصحة، اليوم العالمي لمكافحة السيدا، في مدينة وادان التاريخية بولاية آدرار.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى القضاء على مرض السيدا كتهديد للصحة العمومية في أفق 2030، بحسب الوزارة.
وقال المكلف بمهمة في وزارة الصحة، سيد أحمد الدحدي، إن “تخليد اليوم العالمي لمكافحة السيدا يمثل محطة سنوية مهمة لتقييم الجهود المبذولة، وتعزيز الوعي المجتمعي بسبل الوقاية، وتشجيع الإقبال على الفحص المبكر، ومكافحة الوصم والتمييز المرتبطين بالمرض.”


